كيف تكون قائدا أصيلا؟
كتاب كيف تكون قائد اصبلااا روب جوفي - جاريث جونز PDF
روب جوفي - جاريث جونز
نبذة عن الكتاب
مؤلفا هذا الكتاب السهل العميق الممتع، هما: (روب جوفي) أستاذ السلوك المؤسساتي في مدرسة لندن لإدارة الأعمال، والمرجع المحترم عالميًّا في المعلومات المؤسساتية. و(جاريث جونز) الأستاذ الزائر في إنسيد، والزميل في مركز الإدارة والتنمية في مدرسة لندن التجارية، والمدير الأسبق للموارد البشرية في هيئة الإذاعة البريطانية. وهما في هذا الكتاب يتصديان للسؤال الذي يجب أن يطرحه كل قائد على نفسه: (كيف تكون مديرًا أصيلاً؟)، ومن أجله فقد فتشا في التاريخ والجغرافيا، وثقافات الشعوب، وعلم الاجتماع، والأدب، وعلم النفس، واستطلعا عشرات الشركات والتجارب والقادة. ورغم أنهما يضعان على غلاف كتابهما: (القيادة العظيمة تقتضي أن تكون نفسك بمهارة) وهو ما يوحي بأنه نوع من الإجابة، إلا أنها الإجابة التي تستدعي المزيد من الأسئلة، فما معنى (أن تكون نفسك بمهارة)؟ وما معنى (الأصالة) في هذا السياق؟
يحاول الكتاب الإجابة عن هذه الأسئلة وغيرها، ليعلمنا كيف نعثر على ذلك الجوهر المشترك بيننا وبين (القادة العظام)، فبدون هذه المعرفة ليس لأحدنا أن يصير قائدًا أصيلاً.
كتاب كيف تكون قائد اصبلااا روب جوفي - جاريث جونز PDF
روب جوفي - جاريث جونز
نبذة عن الكتاب
مؤلفا هذا الكتاب السهل العميق الممتع، هما: (روب جوفي) أستاذ السلوك المؤسساتي في مدرسة لندن لإدارة الأعمال، والمرجع المحترم عالميًّا في المعلومات المؤسساتية. و(جاريث جونز) الأستاذ الزائر في إنسيد، والزميل في مركز الإدارة والتنمية في مدرسة لندن التجارية، والمدير الأسبق للموارد البشرية في هيئة الإذاعة البريطانية. وهما في هذا الكتاب يتصديان للسؤال الذي يجب أن يطرحه كل قائد على نفسه: (كيف تكون مديرًا أصيلاً؟)، ومن أجله فقد فتشا في التاريخ والجغرافيا، وثقافات الشعوب، وعلم الاجتماع، والأدب، وعلم النفس، واستطلعا عشرات الشركات والتجارب والقادة. ورغم أنهما يضعان على غلاف كتابهما: (القيادة العظيمة تقتضي أن تكون نفسك بمهارة) وهو ما يوحي بأنه نوع من الإجابة، إلا أنها الإجابة التي تستدعي المزيد من الأسئلة، فما معنى (أن تكون نفسك بمهارة)؟ وما معنى (الأصالة) في هذا السياق؟
يحاول الكتاب الإجابة عن هذه الأسئلة وغيرها، ليعلمنا كيف نعثر على ذلك الجوهر المشترك بيننا وبين (القادة العظام)، فبدون هذه المعرفة ليس لأحدنا أن يصير قائدًا أصيلاً.
0 التعليقات :
إرسال تعليق